منتديـات محبي أنصار الله اليمن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اسلامي ثقافي لمحبي أنصار الله في اليمن ( الثقافة القرآنية منهجنا )
 
الرئيسيةالرئيسية  أنصار الحقأنصار الحق  اليوميةاليومية  الأحداث  المنشوراتالمنشورات  بحـثبحـث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  ENGLISH  
المواضيع الأخيرة
» درر الكلام
الاستقواء بالخارج عقيدة النظام في اليمن واستراتيجيته في مواجهة الشعب: Emptyالخميس 12 نوفمبر 2015, 10:00 pm من طرف ساجد

» (عذرًا ياصعده ... قصة أم ثكلى )
الاستقواء بالخارج عقيدة النظام في اليمن واستراتيجيته في مواجهة الشعب: Emptyالخميس 16 يوليو 2015, 12:54 pm من طرف ساجد

مواضيع مماثلة
أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    
اليوميةاليومية
ترقبوا
مرحبا بكم في موقع ومنتديات صوت الحق الثقافي العام

 

 الاستقواء بالخارج عقيدة النظام في اليمن واستراتيجيته في مواجهة الشعب:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بدراليمن
عضو مشارك
عضو مشارك
بدراليمن


ذكر عدد الرسائل : 185
العمر : 35
الهواية : حب ال محمد
تاريخ التسجيل : 27/04/2009

الاستقواء بالخارج عقيدة النظام في اليمن واستراتيجيته في مواجهة الشعب: Empty
09082009
مُساهمةالاستقواء بالخارج عقيدة النظام في اليمن واستراتيجيته في مواجهة الشعب:

الكاتب: ياسر أبو شوصاء.
وبحسب المثل العربي: ما شبيت عليه شبت عليه، العي، والجهل،
والكسل، وعدم الشعور بالمسئولية، أسباب تجعل المرء يتكل على
غيره،
وهذه الخصال كلها متوفرة في نظام علي عبد الله صالح، العسكري
الجاهل العي، الفاقد لأي شعور بالمسئولية،

لقد سئل عن الطريقة التي أوصلته للرآسة فقال مرة إنه دعاء الوالدين، وحينما
استنكر عليه الناس ذلك، قال مرة ثانية إنه القضاء والقدر.
قد يستغرب بعض من لم يطلع على تاريخ علي صالح منه هذا الكلام، فيظن بان علي
صالح لا يريد الإفصاح عن الطريقة السياسية الناجحة في الحصول على الرئاسة " سر
المهنة"
والحقيقة هي أن علي صالح مقتنع بكلامه فلا لوم عليه، في دعوى دعاء الوالدين،
وأما ادعاء معرفة القضاء والقدر فصنف من دعوى علم الغيب ولكن مثل علي صالح لا
يمكنه معرفة ما يؤول إليه كلامه في نظر علماء الكلام،
وقد اجتمعت الصفات المتقدمة في جوابه هذا، فدعواه بالقضاء والقدر جهل بالدين
والعقيدة الإسلامية لأنه من علم الغيب ومعرفة الغيب يحتاج إلى وحي وقد انقطع
الوحي بنبوة محمد (ص) إضافة إلى جهله العام بكل شيء اللهم إلا بأساليب النصب
والاحتيال " فبــدة " ولا شك أن الكسل عن التعلم لدينه وأخلاق مجتمعه وما
يحتاج إليه في حياته قد نتج عنه هذا الجهل المركب،
وأما ادعاؤه بأن دعاء الوالدين هو الذي أوصله إلى سدة الحكم والسلطة في اليمن،
فلأنه أصلا يعلم بأنه لا يمتلك أيا من مؤهلات السلطة، لا من حيث الكمال
البدني، ولا العقلي، ولا العلمي ولا الأخلاقي والسلوكي، ولا المالي، فهو يظن
بأن والديه قد اختاراه ليكون رئيسا لليمن، وقد يرد عليه الناس بأن والدين لكل
شخص فلما ذا لم يحسنوا الاختيار في دعاءهم، ولكن لو كان ذلك كذلك لتزاحم الناس
على السلطة ومن ثم يضطرب الأمر.
وكون الأمير سلطان بن عبد العزيز هو من اختاره ليكون رئيسا لليمن، و إقناع
الشيخ عبد الله الأحمر الذي كان مستغربا جدا أن يكون علي صالح الذي عبر عنه
براس أصبعه الخنصر يصبح رئيسا لليمن، ولولا اتصال من سلطان استدعى فيه الشيخ
عبد الله بالسفر إليه إلى السعودية فسافر من ساعته وعاد في الصباح ليقول
للمشايخ المجتمعين في بيته: أقنعونا بعلي عبد الله صالح وألزمونا بمساندته.
يعني السعوديين، وهذا كلام خطير جدا ولكنه بالفعل قد وقع بحسب ما حدثني به أحد
المشايخ الحاضرين آنذاك، وهي رواية متوافقة مع ما كتبه الشيخ عبد الله في
مذكراته،
إذا فعلي صالح الذي يعرف من نفسه ما لا يعرفه الآخرون يعيش مفاجأة لم يصح منها
حتى الآن، فمرة يقول :قضاء وقدر، ومرة: دعاء الوالدين. وكلاهما يعودان إلى
معنى واحد، وهو أن الله قد اختاره إما بسبب دعاء الوالدين، وإما بالقضاء
والقدر،
والذي خفي عليه هو أن اختيار سلطان له قد جاء عن دراسة استخباراتية، مفادها أن
هذا أصلف أهل اليمن وأشأمهم على الإطلاق، فحري بهم أن يولوه السلطة ليجعل من
اليمن" مهزلة " ومسخرة " ومضربا للأمثال"
ولكن علي صالح لا يزال لا يعي ذلك حتى الآن لأن الجعل لا يتأفف من بيئته التي
انطبعت خلقته عليها بل قيل أنه إذا قرب إليه المسك مات من رائحته، فهو لا يزال
يرى أن الحظ السعيد هو السبب في جعله رئيسا ، ومن هنا حكم بلا إبالية ولا شعور
بمسئولية، وبقي متكلا طوال ثلاثين عاما على المساعدات الخارجية، ومستندا
بالدرجة الأولى على المساعدات المالية السعودية، بل وبدلا من العمل على
استغناء اليمن عن هذه المساعدات راح إلى تكريس حالة البؤس والفقر والأحداث
ليبقى اليمن وعاءا للمساعدات والهبات والتبرعات الخارجية.
وكلما احتاج إلى مزيد من المال كلما اختلق المزيد من المشاكل والأحداث، ومنها
على سبيل المثال لا الحصر القاعدة، لقد اختلق القاعدة وزرعها كما يزرع الفلاح
أشجاره، وذلك لكي يستغلها وآخر استغلال لها أنه انظم إلى مكافحة الإرهاب ليحصل
على دعم مالي وعسكري من الغرب، المتحالف ضد الإرهاب، وما قصة تسليم المؤيد
والحيلة إلى الغرب إلا واحدة من هذه الصفقات، ولا أدري هل المؤيد والحيلة قد
وعيا الأمر بعد سنوات من السجن في قوانتنامو، أم لا يزالان يجهلان القصة؟
وكذلك صفقة الحارثي الذي لاحقته الطائرات الأمريكية في مأرب وقتلته، وصفقة
الفضلي الذي طلب منه علي صالح أن يقدم معلومات هامة عن القاعدة للأمريكان ،
وصفقة قاسم سلام وإعطاء الأمريكان معلومات عن العراق،
ومنها: القرصنة في البحر .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

الاستقواء بالخارج عقيدة النظام في اليمن واستراتيجيته في مواجهة الشعب: :: تعاليق

ومنها عمليات الخطف التي يتقن حبكها والتخطيط لها، وآخرها عملية خطف العاملين
في مستشفى صعدة، والتي كان يرمي من خلالها الحصول على دعم المجهود الحربي ضد
الحوثيين، غير أن الغربيين قد عرفوا أساليبه ولم تمر عليهم هذه الخطة فقرروا
اتهام القاعدة، وصرحوا بأن لا تاريخ للحوثيين في الخطف، ولكي يقنعهم فقد حاول
الجيش اقتحام قرية آل خميس الواقعة قريبا من مدينة صعدة الأيام الماضية، وكان
قصده أن يقول لو قدر على السيطرة عليها : بأن المخطوفين كانوا هناك عند
الحوثيين، وانه إنما غزى آل خميس لكي يخلصهم منها ثم يصر عليهم ليمدوه ويعينوه
في المجهود الحربي،
وأمس قرأت في موقع نيوز يمن الإخباري: اجتماعا لوزير خارجيته القربي، والعليمي
مع سفيري بريطانيا وألمانيا لبحث موضوع المخطوفين في صعدة، فتبادر إلى ذهني
بأنهما يخططان لا قناع ألمانيا وبريطانيا بدعمهم في صعدة بحجة البحث عن
المخطوفين وفي نفس الوقت يواصل الحرب على الحوثيين بحجة إعاقتهم لعمليات
البحث، إذا فهي نفس العادة ونفس الوسيلة مواصلة الاعتماد على الأجانب
والإستقواء بهم على ضرب الشعب، والحصول منهم على "زلط" لكني ومن خلال اطلاعي
على موقف الغرب من علي صالح وخاصة بعد عملية الخطف هذه تأكدت بأن هذه "
الطلبة " ستبوء بالفشل الذريع، وما ذلك إلا لأنهم مقتنعون تمام الاقتناع بأن
المخطط لعملية خطف رعاياهم في صعدة إنما هو علي صالح، وأنه يرمي من خلال
اقتراف تلك الجريمة ما هو الآن يجتمع بهم لأجله، وهو الحصول على دعم ضد
الحوثيين " زلــط "
ومما يستغرب المرأ منه أن علي صالح أرسل برسالة تهديد إلى الحوثيين بأنه سيقوم
بضرب قراهم بالطائرات بمساعدة الطيران الأمريكي، وكأن الجيش الأمريكي تحت
إمرته، علما بأنه لو يقدر على ذلك لما تأخر لحظة واحدة بل لقد مرت خمس سنوات
من الحروب وهو يعمل على إقناع الغرب بالوقوف إلى جانبه ضد الحوثيين ولكنه رغم
كل هذه الفترة لم يحصل على ذلك بالشكل المطلوب، لقد حللت ذلك بأنه يقصد إثارة
الحوثيين ضد الغرب أكثر، إما لأنه يريد أن يتوجه إلى القاعدة ـ لأنه
" خارم " للمطاوعة وعاشق لهم ـ ويتمرد على الغرب، بحيث إذا حاربه الغرب يقف
الحوثييون إلى جانبه، غير إن الحوثيين أذكى من أن تنطلي عليهم خدعه،
وإما لأنه يريد أن يرتكب جرائم بحق المواطنين عن طريق ضرب القرى والمساكن،
بالطيران ويكون قد سبق ذلك بادعاء المشاركة الأجنبية له في ضرب المواطنين حتى
تتوزع العداوة الحوثية بينه وبين من يدعي مساعدتهم له في الجريمة،
وعلى كلى التحليلين فإنه في نظر الحوثيين هو الخصم ما دام هو من يقود الحروب
الإجرامية ضدهم في قراهم وفي بيوتهم ومزارعهم، بل قد يدفع بهم وبعد صبر استمر
خمس سنوات من استهدافهم وأهلهم وبيوتهم وجميع ماله علاقة بحياتهم، إلى التوجه
صوب صنعاء وهم الآن قادرون على ذلك بكل تأكيد، وخاصة فيما إذا أصر على
الاستقواء ضد هم بالأجانب وأدخلهم إلى الوطن كما فعل ضد الحارثي في مأرب، غير
أن الحوثيين ليسوا كأعضاء القاعدة فإنهم لن يسكتوا.
ومن المؤكد أن سياسة الحوثيين القائمة على الدفاع عن النفس فقط، وتوقفهم عن
الحرب كلما أراد علي صالح إيقافها، قد جرأت علي صالح للاستمرار في إبقاء الحرب
وحالة الحرب بصورة دائمة، ليستغلها ماديا حتى إن بعض المراقبين قال : لو أن
الحوثيين طلبوا منه جوازات ليخرجوا من الوطن ما وافق على خروجهم كونه يتاجر
بدماء الجنود والمواطنين على حد سواء، ويحصل على الأموال الكثيرة هو وأفراد
طاقمه،
إذا فسياسة الاستقواء بالخارج والاتكال عليهم لمواجهة الحوثيين لا تزال تمثل
الإستراتيجية الأساس في سلطة علي صالح ، ولكنها ستكون وبالا عليه وعلى
وأتباعه، وستزود الحوثيين بطاقة هائلة ومبررات غير متوقعة لغزو صنعاء تجعل علي
صالح يأسف ويحزن كل الحزن على هذا السلوك الذي لا يفيده في مواجهة الحوثيين
وإن كان قد أفاده مع القاعديين، فالحوثييون لا يسترخصون دماءهم كالقاعديين
والوهابيين الذين يتاجر فيهم من بداية الثمانينات.
من الطبيعي ومن المتوقع قيام السلطة بالاستعانة بامريكا ودول الغربية
لانها في الاساس تقوم بحرب بالوكالة عن امريكا وليس قيامها الان باستنجاد باسيادها الا دليل على انها تحارب نيابة عن اسيادها الامريكان ودليل على عجزها في حسم المعركة ومهما هدد عفاش فلن يفلح فقد هددو حزب الله من قبل وخسر وهذ مصداق لوعد الله
ان تنصرو الله ينصركم ويثبت اقدامكم
 

الاستقواء بالخارج عقيدة النظام في اليمن واستراتيجيته في مواجهة الشعب:

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» يارئيس الشعب من أرض اليمن غادر ...!
» لابد من محاكمة النظام على جرائمه باسرع وقت
» النظام اليمني بغباءه يجدد نهايته ويجر الحبل على رقبته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـات محبي أنصار الله اليمن  :: الجناح السياسي :: منتدى المواضيع والمقالات السياسية-
انتقل الى: